لماذا يجب أن تتعلم عن استخدام الأطفال للمعلومات

يُعدّ استخدام الأطفال للمعلومات موضوعًا مطروحًا في الأخلاقيات وتنشئة الطفل. يجري تعلُّم المعلومات من مصادر عديدة ومختلفة ويُعدّ رصد المصدر (راجع أيضًا خطأ رصد المصدر) مهمًا في فهم كيفية استخدام الأشخاص للمعلومات وتحديد المعلومات الموثوقة. على سبيل المثال، شُخِّص طفل لأحد الآباء بفرط النشاط؛ فيبدأ الوالد بالبحث في الإنترنت عن المعلومات، ويقرأ الكتب، ويشارك في غرفة دردشة عبر الإنترنت مع أولياء أمور آخرين في نفس الموقف، ويتشاور مع مختلف الاختصاصيين الطبيين. بعض هذه المصادر ستكون ذات مصداقية (تحتوي على معلومات موثوقة) والبعض الآخر لا. ليكون الوالد ملمًّا بالموضوع، يجب عليه تصفية المعلومات وفقًا لموثوقية المصدر.

يتعلّم الأطفال عن العالم بنفس الطريقة، إذ يخبرهم العديد من الأشخاص (مثل المعلمين والوالدين والأشقاء والأصدقاء) عن الأشياء، ويشاهدون الكثير على التلفاز أو الإنترنت، ويقرؤون المعلومات في الكتب. هل يمكن أن يكون الأطفال مستهلكين فعالين للمعلومات؟ وفي أي عمر هم قادرون على القيام بذلك؟ وكيف يتعاملون مع المصادر الغامضة؟ تفصّل هذه الصفحة الإجابات عن هذه الأسئلة (وغيرها) من خلال الاعتماد على الأبحاث العلمية التي راجعها النظراء.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←