اكتشاف قوة اختلافات جنسية في الذكاء العاطفي

ينطوي الذكاء العاطفي (اختصارًا EI) على تسخير القدرات المعرفية والعاطفية واستخدامها في العلاقات بين الأفراد والمجموعات الاجتماعية، فضلًا عن استخدامها في إدارة الشخص لحالاته العاطفية. يشتمل الذكاء العاطفي على مجموعة من القدرات، كالإدراك الاجتماعي والتقمص الوجداني والتفكير في عواطف الآخرين.

خلصت الأدبيات الحالية إلى ارتفاع القدرة على ممارسة الذكاء العاطفي لدى النساء مقارنةً بالرجال، وذلك بالاستناد إلى اختبارات القدرة الشائعة مثل اختبار ماير-سالوفي-كارسو للذكاء العاطفي (إم. إس. سي. إي. آي.تي.) واختبار الذكاء العاطفي الحديث.

كشفت كل من المراجعات والتحليلات التلوية ودراسات المقاييس الفيسيولوجية والاختبارات السلوكية والتصوير العصبي للدماغ عن نتائج متباينة. لم تثبت المقاييس التجريبية والعصبية النفسية وجود أي تأثير جنسي يمكن التعويل عليه، بينما أشارت بيانات الإبلاغ الذاتي إلى ارتفاع نسبة التقمص الوجداني لدى الإناث.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←