حقائق ورؤى حول اختطاف الدراجين الإستونيين 2011

في عام 2011، تم اختطاف سبعة من راكبي الدراجات الإستونيين بعد فترة قصيرة من عبورهم إلى لبنان قادمين من سوريا في 23 آذار عام 2011، ويعتقد أن من اختطفهم كانت عصابة من جنسيات لبنانية وسورية يرأسها الهارب درويش خنجر والذي قام بتسليم المختطفين إلى مجموعة أخرى وهي حركة النهضة والإصلاح بقيادة وائل عباس.

تم إطلاق سراح راكبي الدراجات السبعة في لبنان في تاريخ 14 تموز عام 2011، أي بعد 113 يومًا من أسرهم. وتم بعدها نقلهم في وقت مبكر من صباح اليوم التالي إلى إستونيا، وتم اعتقال وائل عباس من قِبَل قوات الأمن السورية في شهر تشرين الثاني من نفس العام.

في تاريخ 2 شباط عام 2013، تعرض الجيش اللبناني لكمين مسلح في بلدة عرسال شمال شرق البلاد، وقتل خلاله ثلاث ضباط أثناء محاولة اعتقال خالد حميد الذي يُعتقد أنه كان المدبر لعملية الاختطاف، وكان حميد نشطًا في الجيش السوري الحر منذ بداية الحرب الأهلية السورية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←