احتجاجات البرازيل 2013 هي احتجاجات شعبية جارية في عدة مدن برازيلية، بدأتها حركة تذكرة مجانية، وهي كيان محلي ينادي بمجانية المواصلات العامة. نُظمت المظاهرات في البدء احتجاجًا على الزيادة في تذاكر الحافلات والقطارات والمترو في بعض المدن البرازيلية، وقد ضمت أسباب أخرى للاحتجاج مثل قمع الشرطة للمتظاهرين. بحلول منتصف يونيو، أصبحت الحركة الاحتجاجية الأضخم منذ مظاهرات 1992 ضد رئيس البلاد في ذلك الوقت، فيرناندو كولور ميلو. وكما هو الحال في احتجاجات تركيا 2013، لعب وسائط الإعلام الاجتماعي دورًا بارزًا في تنظيم الاحتجاجات وإبقاء المتظاهرين على اتصال مع بعضهم البعض.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←