لماذا يجب أن تتعلم عن إنقاذ تراثنا المتلاشي

كان تقرير "إنقاذ تراثنا المتلاشي: حماية مواقع التراث الثقافي المعرضة للخطر في العالم النامي" الذي أصدره صندوق التراث العالمي في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2010. وقد سلط التقرير الضوء على خمسة تهديدات متسارعة من صنع الإنسان تواجه مواقع التراث العالمي في البلدان النامية: ضغوط التنمية، والسياحة غير المستدامة، والإدارة غير الكافية، والنهب، والحرب والصراع.

بناءً على هذه التهديدات، أجرى التقرير مسحًا لـ 500 موقع أثري وتراثي رئيسي في الدول النامية لتقييم الخسائر والدمار الحاليين، وعمليات الحفظ والتطوير. وحدد التقرير ما يقرب من 200 موقع من هذه المواقع على أنها "معرضة للخطر" أو "تحت التهديد"، بينما حدد المواقع الـ 12 التالية على أنها "على وشك" الخسارة والدمار اللذين لا يمكن إصلاحهما:



ماهاستانجاره في بنغلاديش

ميرادور غواتيمالا

قصر سان سوسي في هايتي

معابد مالوتي في الهند

نينوى العراقية

لامو في كينيا

قبرص ' فاماغوستا

تاكسيلا الباكستانية

قصر هشام في فلسطين

الفلبين ' إنتراموروس وحصن سانتياغو

أني تركيا

خيرسونيسوس في أوكرانيا

تألفت اللجنة التحريرية للتقرير من 24 خبيراً في مجال الحفاظ على التراث العالمي والتنمية المستدامة من جامعات ومؤسسات ووكالات دولية رائدة، بما في ذلك المؤتمر العالمي للآثار، والمعهد الأثري الأمريكي، والمجلس الدولي للمعالم والمواقع، وجامعة ستانفورد، وجامعة بنسلفانيا، وكلية لندن الجامعية، وغيرها.

وقد حظي التقرير باهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام الرئيسية، بما في ذلك ناشيونال جيوغرافيك، وشبكة سي إن إن، وول ستريت جورنال، ورويترز، وهافينغتون بوست، وإم إس إن بي سي، ويو إس إيه توداي، وغيرها.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←