ماذا تعرف عن إنتروبيا والحياة

القصور الحراري والحياة أو الإنتروبيا والحياة (بالإنجليزية: Entropy and life) بدأ أبحاث علاقة الخاصية الترموديناميكية المسماة إنتروبيا (وهي كمية محددة لنظام ما) وعلاقتها بنشأة الحياة في أوائل القرن العشرين. فقد قام المؤرخ الأمركي هنري أدامز في عام 1910 بنشر أطروحة تحت اسم «رسالة إلى معلمي التاريخ» يقترح فيها نظرية عن التاريخ بشأن القانون الثاني للترموديناميكا وعن مبدأ الإنتروبيه. . ثم صدر كتاب في عام 1944. «ما هي الحياة؟» لمؤلفها إرفين شرودنغر عالم الفيزياء الحاصل على جائزة نوبل للفيزياء وجه النظر فيه إلى هذا المجال. وكانت وجهة نظر شرودنغر أن الحياة تعتمد على ما أسماه «الإنتروبيا السالبة» ولكن فيما بعد ترك تلك التسمية الغريبة بسبب احتجاج العلميين، واستقر الأمر على مناقشة ما يسمى الطاقة الحرة في هذا الشأن. ثم ظهرت بحوث أخرى اعتمدت في مناقشاتها على طاقة جيبس الحرة حيث أن العمليات البيولوجية التي تتم على الأرض تسير في درجة حرارة وضغط جوي ثابتين. فتلك العمليات الحيوية تجري في جو الأرض وفي قاع البحار وتستغرق وقتا طويلا بالنسبة لكل كائن حي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←