الإلهام لغة:
التلقين: تقول ألهمه الله الخير أي لقنه إياه.
قال ابن منظور «ما يلقي في الروح» أو «أن يلقي الله في النفس أمرا يبعثه على الفعل أو الترك»
الإلهام مصطلحَ تصوف
ما يلقى في الروع بطريق الفيض.
ما وقع في القلب من علم، وهو يدعو إلى العمل من غيراستدلال بآية، ولا نظر في حجة
يطلق الإلهام على «العلم اللدنّي» كما بين ذلك ابن القيم بقوله «والعلم الدني: هو العلم الذي يقذفه الله في القلب إلهاما بلا سبب من العبد واستدلال ولهذا سمى لدنّيا»
وهو ليس بحجة عند العلماء، إلا عند الصوفيين. الفرق بينه وبين الإعلام: أن لإلهام أخص من الإعلام، لأنه قد يكون بطريق الكسب، وقد يكون بطريق التنبيه