يعتبر الإسقاط الاجتماعي في علم النفس الاجتماعي عملية نفسية يتوقع الفرد من خلالها أن تكون سلوكياته أو مواقفه مشابهة لسلوكيات الآخرين. يحدث الإسقاط الاجتماعي بين الأفراد وفي سياقات المجموعة المتراصة والمجموعة الخارجية في مختلف المجالات. أظهرت الأبحاث أن جوانب التصنيف الاجتماعي تؤثر على مدى حدوث الإسقاط الاجتماعي. استُخدمت المناهج المعرفية والتحفيزية لفهم الأسس النفسية للإسقاط الاجتماعي كظاهرة. أكدت المناهج المعرفية على الإسقاط الاجتماعي باعتباره حدسًا مهنيًا، بينما أطّرته المناهج التحفيزية كوسيلة للشعور بالارتباط بالآخرين. يعمل الباحثون في البحوث المعاصرة حول الإسقاط الاجتماعي، على التمييز أكثر بين تأثيرات الإسقاط الاجتماعي والتنميط الذاتي على تصور الفرد للآخرين.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←