حقائق ورؤى حول إدوارد جون سميث

هذه المقالة تتحدث عن قبطان التيتانيك، أما عن المستكشف الأسترالي أنظر إدوارد جون أير



إدوارد جون سميث (بالإنجليزية: Edward John Smith)، (27 يناير 1850 - 15 أبريل 1912)، كان قبطان السفينة «تيتانيك» التي غرقت في المحيط عام 1912، شارك جزئياً في غرق السفينة بسبب ترك السفينة على السرعة القصوى في الجليد وفضّل الموت على ألا يبقى بقية عمره نادماً ويعاني من الألم وضحى بنفسهِ لينقذ الآخرين. وقد بني تمثالاً تقديرًا لجهوده طوال السنين، لا سيما أنه كان كابتن السفينة أوليمبك شقيقة السفينة تايتنك.

من غير المؤكد كيف توفي سميث على السفينة تايتانيك. لكن على الأرجح أنه توفي في منصبه في السفينة؛ بعض الناجين دعموا هذه الرواية، رجل الإطفاء جيمس McGann وأحد ركاب الدرجة الأولى روبرت وليامز دانيال. ومع ذلك، كان هناك شائعات تزعم أن سميث انتحر عن طريق إطلاق النار على نفسه؛ لكن الباقين على قيد الحياة من أفراد الطاقم نفوا بشدة هذه الشائعات.

عند بدء السفينة بالانهيار، ذكرت هارولد العروس رؤية أحد أفراد طاقم سفينة التايتانك الذي يعتقد أنه سميث وهو يقفز من فوق السفينة ويبدأ السباحة في الماء البارد قبل الغرق النهائي، والقصة أكدتها السيدة دي جورج من ركاب الدرجة الأولى. التي كانت في قارب النجاة رقم 4 في ذلك الوقت (ومع ذلك، فإن العروس والسيدة ربما رأوا الضابط الثاني تشارلز Lightoller الذي كان ينتظر القفز في هذا الوقت)، الروايات عن سميث بأنه قفز ليسبح أو حمل الطفل قبل السباحة أو أنه تجمد في الماء هي تقريبا ملفقة، حسب قول المؤرخين، على الرغم من التقارير المتضاربة، فإنه من المرجح أن سميث أغلق على نفسه في غرفة القيادة وغرق أسفل المحيط مع سفينته.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←