حقائق ورؤى حول ألدوستيرون

الألدوستيرون (بالإنجليزية: Aldosterone) يجعل الأنابيب الكلوية تحتفظ بالصوديوم والماء؛ وهذا الفعل يزيد من حجم السوائل في الجسم، وبالتالي يرفع من ضغط الدم. وتؤثر كثير من الأدوية على ضغط الدم عبر تأثيرها على الألدوستيرون كدواء سبيرونولاكتون الذي يحصر مستقبل الألدوستيرون. يشكل الألدوستيرون جزء من جهاز الرينين أنجيوتنسين وهو جهاز يساعد الجسم في الحفاظ على ضغط الدم من الانخفاض الشديد. كما يعتبر الألدوستيرون هرموناً ستيروئيدياً (من زمرة الكورتزونات المعدنية) (الكورتزونات إما معدنية أو سكرية حسب مجال تأثيرها الرئيسي في الاستقلاب) وينتج في منطقة قشر الكظر (الكظر : غدة صغيرة فوق الكلية، ولها منطقتين اللب وينتج الأدرنالين، واللقشر وينتج الكورتزول) ويعمل الألدوستيرون على نبيبات الكلية والقنوات الجامعة ويسبب الاحتفاظ بالصوديوم في الجسم وطرح البوتاسيوم إلى خارجه فيزيد استبقاء الماء في الجسم ويرفع الضغط الدموي.وتنقص فعالية الألدوستيرون في مرض أديسون وتزداد فعاليته في متلازمة كون

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←