استكشف روعة أزمة البحر الأحمر

أزمة البحر الأحمر أو صراع البحر الأحمر يُعتبر جزءاً من صراع أنصار الله وإسرائيل، هي هجمات تشنُّها القوات المسلحة اليمنية الموالية لحركة أنصار الله اليمنية على السفن التابعة لإسرائيل أو المرتبطة بها ومنع مرورها في البحر الأحمر خلال الحرب الفلسطينية الإسرائيلية، بهدف الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها على قطاع غزة الذي استشهد فيه أكثر من 61 ألف فلسطيني معظمهم من النساء، وصل إلى المستشفيات منهم 47,487 بينهم 17,881 ألف طفل، وبقي 14,222 تحت الأنقاض.

واشتملت الهجمات على عمليات قصف لجنوب إسرائيل باستخدام الصواريخ الباليستية والجوالة والطائرات المسيرة، وأعلنت منع مرور السفن الإسرائيلية والتابعة لإسرائيلين من العبور من مضيق باب المندب والبحر الأحمر والبحر العربي وشنَّت هجمات على السفن الإسرائيلية باستخدام المسيرات البحرية والصواريخ البحرية واحتجزت سفينة واحدة على الأقل، وفي التاسع من ديسمبر/كانون الأول أعلنت منع مرور جميع السفن من جميع الجنسيات المتوجهة من وإلى الموانئ الإسرائيلية في حال عدم دخول احتياجات قطاع غزة من الدواء والغذاء، وشنَّت الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة سلسلة هجمات على مناطق سيطرة حركة أنصار الله في اليمن ردًا على استهداف السفن في البحر الأحمر وخليج عدن، وعلى إثر الهجمات الأمريكية والبريطانية على اليمن أعلن قائد حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي توسيع دائرة الاستهداف لتشمل السفن الأمريكية والبريطانية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←