فهم حقيقة أدب بوليفي

أدَّت الاضطرابات السياسية المستمرة التي مرَّت بها بوليفيا طوال تاريخها إلى تباطؤ تطورِ الأدب البوليفي؛ حيثُ كان على العديدِ من الكُتَّاب الهجرة إلى دولٍ أخرى أو تفضيلِ السكوت والابتعاد عن الكثير من القضايا خاصَّةً السياسية منها بسببِ النزاع الداخلي. في السنوات الأخيرة؛ عرفَ أدب بوليفيا بعض النموّ أو التطول إن صحَّ التعبير وذلك مع ظهور كُتَّابٍ جُددٍ أكملوا مسيرة آخرين أقدم مثل أديلا زاموديو و‌أوسكار الفارو و‌فرانز تامايو.

إنَّ ما يقربُ من نصفِ سكان بوليفيا يتحدثون لغات أصلية مثل الكِتشوا أو اللغة الأيمريّة أو الغوارانيّة؛ ولدى الشعوب الأصلية في بوليفيا تقاليد شفهية غنية على النحو المُعبَّرِ عنهُ في الخرافات والأساطير والقصص على الرغمِ من أن غالبيتها لم تُنقل كتابيًا.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←