فهم حقيقة أثر جائحة فيروس كورونا على السجون

أثرت جائحة فيروس كورونا 2019-20 (كوفيد-19) على السجون حول العالم. ظهرت حالات تفشٍّ للفيروس في السجون والمعتقلات حول العالم، إذ تؤدي الكثافة البشرية والتحرك السكاني لنزلاء العديد من السجون إلى زيادة احتمال العدوى بالفيروس في السجون مقارنة مع مجموع السكان. يساهم كل من الازدحام في السجون ونقص إجراءات النظافة في خطورة نقل المرض في السجون. كوسيلة للتخفيف من خطورة الوباء، قررت السلطات في العديد من الدوائر القضائية إطلاق سراح بعض المساجين للتخفيف من الكثافة البشرية ومحاولة الحد من انتشار المرض. إضافة إلى ذلك حدثت حركات احتجاج بين المساجين وحالات فرار من السجون في عدد من الدول كردة فعل غاضبة للمساجين على زيادة خطورة المرض وانتقال الأوبئة في الظروف الصحية للسجون.

من أجل معلومات حول العدد الإجمالي للمساجين المصابين حول العالم، ادخل إلى الخريطة العالمية المباشرة لمشروع العدالة الباكستاني ومشروع بريزون إنسايدر هنا.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←