فهم حقيقة أبو يعقوب النهرجوري

إسْحَاق بن مُحَمَّد النهرجوري، وكنيته أَبُو يَعْقُوب، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الرابع الهجري، قال عنه أبو عثمان المغربي: «ما رأيت من المشايخ أنور من أبي يعقوب النهرجوري، ولا أكثر هيبة من أبي الحسن بن الصائغ»، ووصفه الذهبي بأنه: «الأستاذ العارف».

صحب الجُنَيْد وَعَمْرو بن عُثْمَان الْمَكِّيّ وَأَبا يَعْقُوب السُّوسِي وَغَيرهم من الْمَشَايِخ، أَقَامَ بِالحرم في مكة المكرمة سِنِين كَثِيرَة مجاوراً حتى مَاتَ سنة 330 هـ.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←