فهم حقيقة أبو العيش أحمد بن كنون

أبوالعيش أحمد بن كَنون، كان أبوالعيش هذا فقيها ورعا، حافظا للسير، عارفا بأخبار الملوك وأيام الناس وأنساب قبائل العرب والبربر، شجاعا، جوادا وهوالسلطان الثاني عشر يًعتبر من آخر سلاطين دولة الأدارسة في المغرب. حكم ما بين سنتي 948 و954، (ولد يوم 18 ربيع الأول 928هـ في طنجة وتوفي في الأندلس صبيحة 26 شوال من سنة 954 هـ)، إمام من أئمة المسلمين وعالم جليل وعابد فاضل من ذرية الحسن بن علي بن أبي طالب وله مكانة جليلة عظيمة لدى أهل المغرب الأقصى.

لُقِبَ ب أبوالعيش لكرمه، ويعتبر السُلطان الثاني عشر في دولة الأدارسة، وقد ساهم في انتشار مدرسة الطريقة الإدريسية، وقد استطاع أن يؤسس في عصره مدرسة فقهية، فتتلمذ على يده العديد من العلماء. ومن الجدير بالذِكر أن أبوالعيش أحمد يُعتبر واحدًا من أكثر الشخصيات تبجيلاً عند أتباع الطريقة الإدريسية، وهي إحدى الطرق الصوفيَّة السنيَّة.

كان من أوائل الرواد في علم الجغرافيا حيث تتلمذ على يدي من تتلمذو على يديه علماء كعالم الجغرافيا الإدريسي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←