ينقسم الخبر في علم الحديث من حيث عدد رواة الحديث النبوي إلى آحاد ومتواتر.
الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد.
ينقسم الخبر في علم الحديث من حيث عدد رواة الحديث النبوي إلى آحاد ومتواتر.
الحديث الآحاد يُعرف بأنه: «ما لم توجد فيه شروط المتواتر سواء أكان الراوي واحدا أو أكثر»، وعلى مذهب الجمهور فإنهم يقولون بظنّية خبر الآحاد.