الآثار في مفهومها التاريخي، هي بقايا التاريخ ومعالمه، وهي تشمل العمارة القديمة وما في المتاحف من تماثيل وتُحف، والتخصص الذي يُعنى بدراستها هو علم الآثار. أما في مفهومها اللغوي فهي جمع كلمة «أَثَرٌ» أي «العلامة» أو الدلالة على شيئ معين أو سبيل محدد.
ويُعرف قانون الآثار العربي الموحد الأثَر بأنه كل شيئ خلفنه أو تركته الأجيال السابقة مما يكشف عنه أو يعبر عليه سواء كان ذلك عقارًا أو منقولًا، يتصل بالفنون أو العلوم أو الأدب أو الأخلاق أو العقائد أو الحياة اليومية أو الأحداث العامة أو غيرها مما يرجع تاريخه إلى مئة عام مضت متى كانت له قيمة فنية أو تاريخية.