الباطن

الذي لا يدركه أحد من خلقه، العليم بالبواطن.

التفسير

هو الذي لا يدركه أحد من خلقه، وهو العليم بالبواطن والسرائر، وهو الخفي عن الأبصار.

الفضل وكيفية الدعاء به

الدعاء بهذا الاسم يزيد من الخشوع والتأمل في عظمة الله. الإكثار من ذكره يقوي الإيمان بالغيب.

وروده في القرآن الكريم

"هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ"

[الحديد: 3]