الآخر
الذي ليس بعده شيء.
التفسير
هو الذي لا نهاية له، والذي يبقى بعد فناء كل شيء، وهو الباقي وحده.
الفضل وكيفية الدعاء به
الدعاء بهذا الاسم يذكر بالآخرة وفناء الدنيا. الإكثار من ذكره يزيد من الزهد في الدنيا.
وروده في القرآن الكريم
"هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ"
[الحديد: 3]